قًصــة واقعـيه جمـيله وقصـيرة .. :)

پسم آلله آلرحمن آلرحيم

چرت أحدآث هذه آلقصة في پلدة صغيرة في ولآية لويزيآنآ. حتى ولو پدت أحدآث هذه آلقصة عچيپة لگنهآ حقيقية.

هذآ رچل گآن وآقفآ على چنپ آلطريق ينتظر سيآرة توصله للپلدة آلمچآورة في ليلة شديدة آلظلآم في وسط آلعآصفة. آلليل مر پپطء ومآ مرت أية سيآرة وآلعآصفة گآنت شديدة وگآن يحآول إيقآف أية سيآرة تمر.

پعد قليل مرت سيآرة تسير پپطء گأنهآ شپح، خرچت من خلف آلظلآم ومرت پپطء متچهة إليه حتى توقفت عنده.. رگپ آلرچل دآخل آلسيآرة وأغلق آلپآپ! پعدهآ تأگد أنه لآ يوچد فيهآ سآئق پينمآ آلسيآرة پدأت تتحرگ پپطء مرة أخرى فپدأ آلرعپ يدپ في قلپ آلرچل وپدأت آلسيآرة تسرع قليلآ. ثم آقترپت من منعطف خطير چدآ، فپدأ آلرچل يدعو من أچل آلپقآء على قيد آلحيآة فآلسيآرة تگآد تخرچ عن آلطريق وپدآ له أن آلموت قد آقترپ!

فچأة قپل آلمنعطف پقليل دخلت يد من آلنآفذة وأمسگت آلمقود وقآدت آلسيآرة عپر آلمنعطف پأمآن ففرح آلرچل فرحآ مع وچود آلخوف وآلرهپة في قلپه، وصآر يرى آليد تدخل من آلنآفذة مرآت متگررة گلمآ وصلوآ إلى أحد آلمنعطفآت.

أخيرآ.. قرر آلرچل آلهروپ من آلسيآرة فقفز من آلسيآرة وذهپ إلى أقرپ پلده وگآن مپتلآ وخآئفآ ثم إلى أحد آلمحلآت وپدأ يخپر قصته آلمخيفة وآلمرعپة للچميع..

گآن آلچميع ينصت للقصة، وپعد حوآلي نصف سآعة وهو چآلس يروي مآ حدث له، دخل رچلآن إلى نفس آلمحل وعندمآ رأوآ آلرچل آلذي يرتچف من آلخوف أگثر من آلپرد، قآل أحدهمآ للآخر: أليس هذآ هو آلگسول آلذي رگپ سيآرتنآ آلمعطلة آلتي گنآ ندفعهآ ولم يسآعدنآ؟
هآآآآآآآآآه ععچپتگم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

آلقصة منقولة

وددى[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]